نشرت وسائل إعلام بريطانية أمس (الثلاثاء)، تسجيلا لاعتقال المشتبه به الرئيس في الهجوم الإرهابي على مترو أنفاق لندن الجمعة الماضي، وتبناه «داعش»، وهو لاجئ سوري يُدعى يحيى فروخ (21 عاماً)، وصل إلى بريطانيا قبل ثلاث سنوات.
وكشفت «ديلي ميل» البريطانية، أن فروخ كان يتعاطى المخدرات ويُدخن الحشيش ويشرب الكحوليات. وهو ما اعترف به عبر حسابه على «إنستغرام».
وأظهر مقطع فيديو قصير حصلت عليه صحيفتا «ديلي ميل» و«الصن»، فروخ لحظة اعتقاله في ساعة متأخرة من ليل السبت الماضي في منطقة تُدعى «هونسلو» غربي لندن، وتبين أنه يعمل في مطعم للوجبات السريعة، وتم اعتقاله بعد خروجه من مكان عمله وتوجهه إلى موقف الحافلات، عائدا إلى منزله قرب مطار «هيثرو».
وأظهر الفيديو أن فروخ اعتقل بهدوء بالغ ودون أي مقاومة، وذكرت «ديلي ميل» أن ضباط الشرطة كانوا بانتظاره لدى خروجه من مكان عمله والتفوا حوله على الفور، فما كان منه إلا أن صرخ: «أنا آسف ثلاث مرات».
وقد بدأت شرطة اسكتلنديارد التحقيق لمعرفة إن كان الشابان اللذان تم اعتقالهما، وهما عراقي 18 عاماً، وسوري 21 عاماً، على علاقة بتنظيم «داعش» قبل أن يصلا إلى بريطانيا أم تواصلا معه لاحقاً، وما إذا كانا جزءا من خلية أكبر تخطط لتنفيذ هجمات أخرى.
وكشفت «ديلي ميل» البريطانية، أن فروخ كان يتعاطى المخدرات ويُدخن الحشيش ويشرب الكحوليات. وهو ما اعترف به عبر حسابه على «إنستغرام».
وأظهر مقطع فيديو قصير حصلت عليه صحيفتا «ديلي ميل» و«الصن»، فروخ لحظة اعتقاله في ساعة متأخرة من ليل السبت الماضي في منطقة تُدعى «هونسلو» غربي لندن، وتبين أنه يعمل في مطعم للوجبات السريعة، وتم اعتقاله بعد خروجه من مكان عمله وتوجهه إلى موقف الحافلات، عائدا إلى منزله قرب مطار «هيثرو».
وأظهر الفيديو أن فروخ اعتقل بهدوء بالغ ودون أي مقاومة، وذكرت «ديلي ميل» أن ضباط الشرطة كانوا بانتظاره لدى خروجه من مكان عمله والتفوا حوله على الفور، فما كان منه إلا أن صرخ: «أنا آسف ثلاث مرات».
وقد بدأت شرطة اسكتلنديارد التحقيق لمعرفة إن كان الشابان اللذان تم اعتقالهما، وهما عراقي 18 عاماً، وسوري 21 عاماً، على علاقة بتنظيم «داعش» قبل أن يصلا إلى بريطانيا أم تواصلا معه لاحقاً، وما إذا كانا جزءا من خلية أكبر تخطط لتنفيذ هجمات أخرى.